الظلع: اميل. والطُّلُولُ: الرطوبة.
والطِّلّ: الرَّطبُ.
وقال: الجزعة: الشيء القليل، من اللبن، يحلب من السلخة، وهو لبن في أطراف الأخلاف، ولا يكون إلا بارداً.
وقال الجَدّاُء؛ من الغنم: التي يبس أحد طبييها.
وقال أبو الموصول: جَهَشت نفسي، تَجْهَشُ.
وقال: جَلِّبْ بضرع ناقتك؛ أي: شدة عليها، يعني: الصرار؛ قال:
لاَ تَبكِيا إِن أَبقيت الخَيْلُ ولْدَةً ... صِغاراً وصُرَّا بالَحقينِ وجَلِّبَا
وقال: أَجْلِبْ لفرسك؛ أي: اتخذ له جُلْبَةً، وهي العروة؛ قال:
بغَوْجِ لَبانُهُ يُتَمُّ بَرِيمُهُ ... على نَفْثِ راقٍ خَشْيَةَ العَبن، مُجْلِبِ
وقال: الجِذِبّانُ: الشسع، وهو القبال.
وقال: الجَلْنَبَاة: الناقة السمينة المسنة القوية على السفر.
وقال: إنها منه لبجمع بعد، إذا كانت عذراء عند رجل، فلم يفتضها.
وقال الهذلي: الجميل: الإهالة.
الجمميم: السخبر، والغرز إذا جلح، تأكله الماشية، فإذا جمم ونبت فهو الجميم، وأما وافيه فقد اختلط؛ وذلك أن الغيث يصيب الناس رطبه بيابسه.
والجادر، حين طلع ورقه، فقد جدر، وهو الجدر.
وقال الأزدي: الجمد: القطع، وهو في الثوب: الخرق؛ قال الأزدي:
واللهِ لو كُنتمْ بأَعلى تَعْلَةٍ ... من رُوس فَيْفَا أَو بِرُوِس صِمَادِ