ويقال: لِصٌّ بَيِّن الَّلصُوصِيّة.
وقال الكَلْبِيُّ: الَّلواثَةُ: الطَّحين الذي يَلُوثُ فيه العَجِين.
وقال الأَسلميُّ: هي المُراغَةُ.
وقال: لطعَامِه لبثَةٌ وتَإِنَّةٌ إذا لم يَجِئْ حتَّى يُبْطئ.
وقال: أَلْحمَنَا اليوم فُلانٌ: جاءَنا بلحْم. وأَلحَمْتنِي القومَ والخُصوم ثم تركْتَني.
وقال البَجَلِيُّ: لسَد يلسِد أي رضع.
وقال: الأَلوثُ: الرِّخْو: وأنشد:
تكنَّفه أَعداؤُه وزميلُه ... جميلُ المُحَيَّا أَلوثُ النَّهْض فاتر
وقال: لبّأَت الشَّاةُ أي أَقربت للنِّتاج.
وقال الضَّبيُّ: قد أَلْهَدْتَ بصاحبك.
وقال التّمِيميّ العدوِيّ: أَلحمِ الكلبَ الصّيْدَ أي أَرسِلْه إذا دنا واسْتمْكن.
وقال: لقد أَلحمتَ في هذه الدار فلا أَراك تَبْرحُها وهو أَن يَلْزَمَها، وقد أَلْحَمَ بنو فلان في هذه الدار مَنْذ زمان.
وقال: الَّلهِز: الشديدُ من الرجال. تقول للرجلُ القَصِير الشّديد: إِنَّه للَهِزِّ.
وقال: الِّلحاظ: الذي يَليِ أَعْلَى الفوقِ.
وقال: ما أَلاَقَني فلانٌ حتى أَخذَ حقَّه أي لم يَتْرُكْني أَستَقِرّ، وما لِقْتُ مُنْذِ اليوم أي لم أَستقر وما لغَنمِك ها هنا مَلِيقٌ أي مَرْتَعٌ. ولِقْتُ لَيَقلناً. وأنشد:
سمَت عينُها عنِّي إِلى ذي ملاحفٍ ... بأَمثاله أَبصارُهُنَّ تَلِيقُ