وقال المرقش في الكرز:
قَفَا ضَبُعٍ تقلَّد كُرْزَ راعٍ ... أجرْنا في القِصاصِ أم اعْتدَيْنا
وقال متمم:
على قُلص رُوحٍ فمِنْهم مُكَوِّفٌ ... وآخرُ عَالٍ بَطْنَ فَلْجٍ مُبَصَّرُ
وأنشد في الكوساء:
فما أدرِى أجُبنا كان دَهرِي ... أم الكَوساءُ إذ عُدَّ الحَرِيم
وقال عميرة في الاكتناع:
فنجته وقد كان العوالي ... من الصَّلوَيْن مُكتنَع الرَّقِيب
وقال سحيم بن وثيل في التكييف:
لَكيّفته بالسَّيْفِ أو لا ضْطَررْتهُ ... إلى عارض من آل سعْدٍ عَرمْومِ
وقال الخطيم بن زفر في التكلية:
فمَنْ يُحسِن إليهم لا يُكلِّى ... إلى جازٍ بذَاك ولا شَكُور
وقال في الكنهورة:
وهل تُوَفِّينِّي شارِفٌ كنهْوره
أو بَكْرةٌ شَحْذَانة مُخَدّرَه
من مَالئ العين صَفِي المَخبَرَه
وقال القيني: الكمْهَلة: الظلم.
تقول: كَمْهَل والله عَليْهِ أي رَكِبَه ظلما. وقال الخثعمي: الكَمْهلةُ: إجْمال الخبَر: تَقُول: كمْهل لَنَا بالخبر أي أجمله لنا.
وقال الأزدي: الكعانِب من الرجال.
قال أبو الشجاع:
ويا لَهْف ما أمي عليكَ ابنَ مالِك ... إذا دَخنَّ النار الرّجال الكَعانِبُ