وقال الثَّقِفيُّ في الكُنُود:
وإِنَّ أَبا قابوس عندي بَلاؤُه ... جزاءً لنُعمي ما يَحِلُّ كُنودُها
وتقول: إِنَّ في نفِسه عليك لكتِيفةً أَي موْجِدَةً.
وقال: المُكسَّلُ: الوَادِي الذي يَكُونُ قريب المأْخَذِ. وهذا واد مُكَسّلٌ.
وقال أُميَّة في الكِيان:
إِيتِ سُفيانَ إِن أَردتَ عُلُواًّ ... في كِيان تُهمّ مَنْ يغشاكَا
والكَهْلُ: العَظِيم. قال أُميَّة:
لا أَرى نَاجِياً م الله يَخْلو ... ذا جَناح كَهْلاً ولا عُصْفورا
والإِكْتات: الفَراغُ منه، قال أُميَّة:
وسَجا مسافة ما ترى فأَكتَّهُ ... ولو شاءَ جاءَ بعِلْمِه فتلبَّدُوا
أي تَفَرَّشُوا.
وقال الشَّيْبانِيُّ: الكُديْراءُ: سُلافةُ التَّمْر ومَحْضِ الإبل.
وقال: الكُلكُل....
وقال: الكديِحُ: الَّلبنُ يُكدح بالنَّباحة، وهي من شعر وصُوف مثل المِخْوَض ثم يُشْرَب.
والكُثْبَةُ: بقِيَّة من الَّلَبَن في الضَّرع.
والمُتَكَبِّد: الذي يجْتَمِع لَبنُه جانِباً ومَاؤُه جَانِباً.
والكَشاش: الذي يغلي من اللَّبن.
قال: والإِلاسُ: الرُّبُّ يُعقَد فتُلقَى فيه تَمراتٌ حتى يعقِد وهو إِلاسٌ بغير أَلف ولام.
والمُلهاجُّ: الَّلبنُ أَولَ ما أَخذ يخْثر.