وهو المَكْلُوبُ أَيضاً وأنشد: أَبأْنا بقَتْلانَا من القَوْمِ مِثْلَهم وبالمُوثَقِِ المَكْلُوبِ منهم مُكلِّبُ والأَكَسُّ: الذي يدخل أَعلى أَسنانِه تحت السُّفل.
والأَكحُّ: الذي قد ذَهَبَت أَسنانُه وبَقِيت جَذامِيرُها.
والكَدْبُ: النُّقَطُ البِيضُ في الأَظفارِ والأَسنانِ.
وقال: الكِرْنِفَة: أَن يَبِيعُوا التَّمر الذي يَبْقَى في أُصولِ الكَرَب بعد الجِدادِ. والكُرابَةُ مِثلُها.
والتَّكْلِيل: التَّكلِيحُ، وقال أَبو ثَوْر:
تخَالُ البُزلَ فيه مُقَيراتٍ ... كأَنَّ قَبُولَها تَكْلِيلُ أسْدِ
والتَّكاوسُ: التَّقاعُس، وقال أَبو ثوْر:
ولكنَّهاَ قِيدَت بصَعْدةَ مَر ... فأَصبحْن ما يَمْشِين إِلاَ تكاوُسا
وقال أَيضاً في الكِباءِ:
تَزالُ الدَّهرَ مُقترةً كِباءً ... ومِقدَحَ صَفْحَةٍ فيها نَقِيع
والكَتيع. تقول: ما بها كِتيع أَي ما بها أحدٌ، قال أَبو ثَوْر:
وكَمْ من غائِطٍ من دُونِ سَلْمَى ... قليلِ الإِنْسِ ليس به كِتيع
وقال أَيضاً في الكَتَد: أُقدِّمُه ويَحْمِيه عَبُوسٌ على أَكتادِه كَرْهُ اللمام