وقال: نزل فلان بمكان أجهى فيه لكل شيء؛ أي: برز.
قال: الجأز، يكون في أسفل المرئ بحيال النَّحر، فلا يسيغ طعاماً، ولا شراباً.
وقال: الجِرْبَة بنجد، بمنزلة النُّوَّى، على سطر من نخل، أو سطرين، أو ثلاث؛ لتحبس عليه الماء لتروي، والسطر: الشرب من النخل.
الجديلة: سير يُرصَّع فتتخذه المرأة وتعلقها، بمنزلة الوشاح.
والجديلة: العرافة: تقول: أقطع بنو فلان جديلتهم بني فلان، إذا عزلوا عرافتهم عن أصحابها وقطعوها.
وقال: المُجْفَئِطُّ: الميت المنتفخ.
وقال الكلبي: يبيس الشِّيح والقيصوم والسخبر والصليان والإذخر: الجعثن.
وقال الأسلمي: جحدلت قربتك هذه؛ أي: ملأتها.
وقال: ركب أجبله: أغلظ ما يجد منذ اليوم.
وقال: جَدَوْتُه فأَجدانِي؛ أي: طلبت إليه.
والجَحِنُ: البطيءُ الشباب.
رأيت جريما من إبل، وهي الجلة، وجريم خيلٍ، وجريم طعام.
وقال الضَّبّيّ: جثوة، وقال القشيري: جثوة.
وقال الضبي: جوالق، وقال القشيري: جوالق.
قال: الجوار، والصوار، والحوار.
الْمُجَحْدِلُ: الذي يكري الإبل؛ وقال:
يأَيها المُجَحْدِلُ الضَّفَّاط ... كَيف تَرَاهُنَّ بذي أَراط