الجيم (صفحة 76)

وقال: نزل فلان بمكان أجهى فيه لكل شيء؛ أي: برز.

قال: الجأز، يكون في أسفل المرئ بحيال النَّحر، فلا يسيغ طعاماً، ولا شراباً.

وقال: الجِرْبَة بنجد، بمنزلة النُّوَّى، على سطر من نخل، أو سطرين، أو ثلاث؛ لتحبس عليه الماء لتروي، والسطر: الشرب من النخل.

الجديلة: سير يُرصَّع فتتخذه المرأة وتعلقها، بمنزلة الوشاح.

والجديلة: العرافة: تقول: أقطع بنو فلان جديلتهم بني فلان، إذا عزلوا عرافتهم عن أصحابها وقطعوها.

وقال: المُجْفَئِطُّ: الميت المنتفخ.

وقال الكلبي: يبيس الشِّيح والقيصوم والسخبر والصليان والإذخر: الجعثن.

وقال الأسلمي: جحدلت قربتك هذه؛ أي: ملأتها.

وقال: ركب أجبله: أغلظ ما يجد منذ اليوم.

وقال: جَدَوْتُه فأَجدانِي؛ أي: طلبت إليه.

والجَحِنُ: البطيءُ الشباب.

رأيت جريما من إبل، وهي الجلة، وجريم خيلٍ، وجريم طعام.

وقال الضَّبّيّ: جثوة، وقال القشيري: جثوة.

وقال الضبي: جوالق، وقال القشيري: جوالق.

قال: الجوار، والصوار، والحوار.

الْمُجَحْدِلُ: الذي يكري الإبل؛ وقال:

يأَيها المُجَحْدِلُ الضَّفَّاط ... كَيف تَرَاهُنَّ بذي أَراط

طور بواسطة نورين ميديا © 2015