والتَّقْعِير: لَقمٌ. وقال رِياحٌ الدُّبَيْريُّ:
أَفَائِقٌ بالحَلْق أَم مُحَنْجِرُ
باللَّقْم ثَبتٌ غَدَرِيّ مُقَعِّرُ
والمقَاضَمَة إذا كانت في مكان غالي السِّعر واشتريت ولم تَبلُغ الرِّيف تقول: قد قاضَمْنا العامَ المعادنَ حتىّ ذَهَب ما في أيدينا.
والمُقارَضَة مِثلُها.
وقال في الإِقْبالِ:
أُكلِّفُها هواجِرَ حامِياتٍ ... وأُقبِل وَجْهَهَا الرِّيح القَبولاَ
والقَنْدَليس: العَظِيم الرَّأْسِ.
وقال في القَرْطَبُوسِ:
عن وَضَح تَحْتَ الإِزاءِ جاحِر
بالقَرْطَبُوس غَيرِ ذاتِ عَاذِر
ويقال: مر يَتَقَحْذَم.
وقال في القِسْيَنّ:
هلاَّ سأَلتِ عَنِّيَ الفِتْينَّا
والقارِباتِ القَرَب القِسْيَنَّا
إِذا الضَّعِيفُ بالفَلاةِ دَنَّى
والقَردَحُ: من الأَرض. وأَنشد:
وقردَحٌ قد مَنَع الفوائِجَا
يَسُوقُ ضَأْنيْهِ وبَهْماً دارجاَ
أَلفاً إلى آلافِها نَتائِجَا
والقَشِب: الجَمَل الشَّديدُ الغُلمة.
والقَوَّاعة هو الصَّبُور. وقال:
فينا خَلِيلٌ والوَزَاةُ قَهْدَه
عَكَوَّكان ووآةٌ نَهْدَه
قَوَّاعَةٌ على الصَّقِيعِ جَلْدَه
تَغلِب مَنْ ضارعهَا بالقَعْده