الجيم (صفحة 6)

وقال: المُؤدَنُ: القصير الفاحش القصر.

وقال: هُم أَقْطُونِي، من الأقط.

وقال: قدحت في أثلة فلان، إذا وقع فيه.

وقال: أصبت إبلاً أباثي: بروكاً شباعاً، وناقة أبيثةٌ.

وقال: آبتون، إذا كانوا في حَرٍّ.

وقال: جعلت فلاناً أَدْمَةَ أهلي؛ أي: أُسوتهم وأدمهم.

وقال: أَسوت فلاناً بأهلي وبنفسي، من الأُسوة؛ وقال: هو أُسوة أهلي.

وقال: آذاني أرى القدر، وأرى النار؛ أي: حرُّها.

وقال: أَرَزَ إليه، يَأْرُزُ أُرُوزاً؛ أي: أوى إليه.

وقال: أبسه على أمرٍ وهو له كاره، يأْبِسُهُ أَبْساً؛ وقال:

نحن أَبَسْنا تَغِلبَ بنَةَ وائلٍ ... بقَتْلِ كُلَيْبٍ إذ بَغَى وتَخيَّلاَ

وقال: خرجوا بآياتهم، إذا خرجوا بأهلهم وأمتعتهم.

وقال: تركت الحي يَتَأَرَّضون للمنزل؛ أي: يتخيرون؛ ونزلنا أرضاً أريضة؛ أي: معجبة للعين.

وقال: وقد أبدت الناقة: تَأْبِد أُبُوداً، إذا فردت وحدها وتعَّودت أن تأبد؛ أي: تفرَّد.

ويقال: إن فلانا لأَرِبٌ بفلانة؛ أي: مهتم بها، وهي على باله.

وقال: أميرك: جارك، وأُمراؤك: جيرانك، وهم الذين يستأمرهم ويستأمرونه.

وقال: التَّأْنِيةُ، حلبة على حلبةٍ، آنيتها، وهي المؤناة من الإبل.

وقال: نقول: إنَّ فيك لكذا وكذا، فتقول: أما والله ما أَتَأَبَّقُ من ذلك؛

طور بواسطة نورين ميديا © 2015