عَسٍّ بِرِيحِ البَوْلِ غَيْرِ ظَلاَّمْ
برِزِّ رَقْطاءَ كَثِيرِ التَنْآمْ
مُعْرِبَة التَرْجِيعِ بَعْدَ اسْتِعْجامْ
وقال: المستعلي من الحالبين: الذي في يده الإناء ويحلب الآخر.
قال أبو السفاح النميري: العذرة من الناقة: شعر الذفرى، ومن الخيل في رءوسها.
وقال: عذر الإبل: ما ناس في قفيها، والخيل والنساء عذرها في رءوسها.
وقال العشُّ من الدواب: القليل اللحم، ومن الناس ومن الشجر: ما كان على أصل واحد وكان فرعها قليلاً وإن كانت خضراء.
والعيص: الأصل.
وقال: عانت الصخرة تعين: إذا خرج منها الماء، وإنما هو وكف من صدع. وقال: هذا ماء معين، وهذا معين الماء: الذي يعين منه. وقال: معانة. وقال: تعين الصخرة من شأنها وهو صدعها الذي يخرج منه الماء.
وقال: إنك لتعمل عملاً ما يُعني لك منه شيء. وقال: عنوًّا.
وقال أبو السمح، وهو أحد بني أبي بكر بن كلاب: قد عوز من حاجته فلان وأعوز.
وقال: يا ابن أُم لا تفعل، فنصب. وي ابن عمَّ، فنصب، وقال يا ابن أخي وي ابن أبي.