الجيم (صفحة 517)

عَسٍّ بِرِيحِ البَوْلِ غَيْرِ ظَلاَّمْ

برِزِّ رَقْطاءَ كَثِيرِ التَنْآمْ

مُعْرِبَة التَرْجِيعِ بَعْدَ اسْتِعْجامْ

وقال: المستعلي من الحالبين: الذي في يده الإناء ويحلب الآخر.

قال أبو السفاح النميري: العذرة من الناقة: شعر الذفرى، ومن الخيل في رءوسها.

وقال: عذر الإبل: ما ناس في قفيها، والخيل والنساء عذرها في رءوسها.

وقال العشُّ من الدواب: القليل اللحم، ومن الناس ومن الشجر: ما كان على أصل واحد وكان فرعها قليلاً وإن كانت خضراء.

والعيص: الأصل.

وقال: عانت الصخرة تعين: إذا خرج منها الماء، وإنما هو وكف من صدع. وقال: هذا ماء معين، وهذا معين الماء: الذي يعين منه. وقال: معانة. وقال: تعين الصخرة من شأنها وهو صدعها الذي يخرج منه الماء.

وقال: إنك لتعمل عملاً ما يُعني لك منه شيء. وقال: عنوًّا.

وقال أبو السمح، وهو أحد بني أبي بكر بن كلاب: قد عوز من حاجته فلان وأعوز.

وقال: يا ابن أُم لا تفعل، فنصب. وي ابن عمَّ، فنصب، وقال يا ابن أخي وي ابن أبي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015