والعرق: الطرق في الجبال، وهي العرقة.
وقال الخزاعي: عراق البحر ما كان قريباً منه مثل سيف البحر. قال رجل من خزاعة:
أَنا ابنُ أَنْمارٍ وهذا زَبْرِي
جَمَعْتُ أَهْلَ ثاءَة وحَجْرِ
ونَفراً عِنْدَ عِراق البَحْرِ
وقال الطائي: في العدواء:
عَلى عُدَواءِ الجَنْب غَيْرَ مُوَسَّدِ
وأنشد لحاتم: في التعادي:
عَلى تَعادٍ لَيْسَ بمُطْمَئِنِّ
وقال: العجلة: الصخرة تنبت وحدها بالشأز.
وقال: إن به لعلواً من الهمِّ: إذا كان شديدا.
وقال: قد أعكد الظبي إلى مكان يمتنع به، وهو أن يلجأ إلى مكان يتحصن فيه.
وقال: ما بفلان معدس، أي مطمع.
وقال: كأن أنفه عرق سومٍ: إذا كان حسناً.
وقال الحاثي: استعرنت البقرة: إذا اشتهت الفحل، وأعرنها الثور.