وقال أبو زياد: ما يعتنف شيئا، أي ما يعاف شيئاً.
وقال: العقائل: الخيار.
وقال السعدي: قد تعينت البئر: إذا خرجت عيونها.
وقال الهوازني: العلب من الأرض: الذي فيه الصخور والصَّفي، قد كستها الريح الدَّهاس وأنت ترى رءوس الحجارة.
وقال الحارثي: عليب الوادي، خفض العين.
وأنشد السعدي:
إذا قِيل هذا يا فُلانَةَ خاطِبُ
فنَصَبَ.
وقال البكري: المستعتب: الذي يكره الشيء فيدعه، والطعام أو ما كان.
وقال: قد استعسبت نفسي منه.
وقال: إن فلانا لمعتل: إذا جرى على رأيه وأمره لا يصرفه. وقال: فاجر عنك معتلاًّ. من العلة.
وقال: المعلى: الذي يمد الدلو إذا متح. وأنشد:
كَهَوِىِّ الدَّلْوِ نَزَّاها المُعَلِّى
وقال المعرب: صاحب الفرس العربي.