قد جُيِّرَ، وهو الجَيَّار، وهو القضَّاض، وهذا هو: الصَّاروج.
قال الوداعي: الدُّون. أقصى المشارة؛ والنقب: مفتح مائها.
وقال: المنْفَسُ: حيث يُفْتَحُ من الجربة، إذا امتلأت، ليخرج منها.
وقال العذري: التَّوادي: العيدان؛ والصِّرار: الخيط.
وقال أبو السِّمح: التراب والحجارة له، فنصب؛ وأنشد:
فَقَلَّبَتْ مُقْلَةً لَيستْ بفاحِشَة ... إنسانَ عَيْنِ ومُوقاً لم يكن قَمِعَا
فنصب " إنسان ".
وقال:
وإن أَشْعَر بَيْتِ أَنْتَ قائلُه ... بيتٌ إِذا قِيل مَن ذا قالَه صَدَقا
وقال العبسي: التِّلْوةُ، من الغنم: النعجة التي تنتج قبل الصفرية، حين يطلع سهيل؛ وقال: قول الأعشى:
ولكنَّها كانت تَوابعُ حُبِّها ... تَوالىَ ربْعِيِّ السِّقَاب فَأَصْحَبَا
يقول: كان أول حبها وآخره مستويا، كما استوى أول ربعي السقاب وآخرها، فصحبه فلحق به؛ يزعم أنه لا يتغير حبه.
وقال معروف: التَّرِبَاتُ: الأنامل، والواحدة: تربة.
وقال معروف: التَّرِيمَةُ: عن يمين العنق وعن شماله، وهي شحمة، إذا كانت سمينة.
وقال: المُترعة، من الإبل، إذا كان بها سهام.
وقال: قد أَتْرَزَ لحمها الجرى، إذا شدَّه؛ وعجين تارز، إذا اشتد؛ قالها دكين الطائي.
وقال: قد جاع جوعاً تَقِعّا؛ أي: شديداً.
وقال العدوي: هذا حجر فيه تِجابٌ، إذا كان فيه فضَّةٌ.