الجيم (صفحة 486)

باب الظاء

قال: ارتحل القوم بظليفتهم: أجمعون. وأخذ الجزور بظليفتها، أي كلها.

يقال فلان عفيف الظرف، أي الجسد.

ويقال: إنه لظلف من أن يصيبه كذا وكذا، أي قمن.

والظبظاب: بثر يخرج في العين، وهي حدرة في سائر الجلد.

وقال: له ظهرة من رجال ينصرونه ويمنعونه، أي جماعة.

الظفر من القوس: الذي فوق الوتر.

وقال البحراني: الظربغانة: الحية.

وقال الطائي: الظِّمخ: شجر.

والعرنة: خشبة الظمخة يدبغ بها، والرجل الذي يجلب ذاك ويبيعه يقال له عران، عرن يعرن، وهو ما توازى منه.

وقال الأسعدي: وردت ماء مظفوفاً، أي مشغولاً، ومشفوها مثله. وقال:

لا يَسْتَقِي في النَّزَح ِالمَظْفُوف

إِلاَّ مُداراتُ الغُروبِ الجُوف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015