الجيم (صفحة 314)

وقال: الزعنفة: القبيلة القليلة التي تنضم إلى غيرها.

وقال: الازلئمام: الاجتماع.

وقال: الزُّبرة بين الوركين تكون للحمار والشاة، وهو قول الأخطل:

كَأَنَّ زُبْرَتَهُ في الآلِ عُنْقُودُ

وقال: رأيت زامة من الناس، أي: عصبة، وزامة خيل، وهي زيم.

وقال: إن فلاناً أزيبي، أي ذو منعة.

وقال: زعقته وأزعقته أي ذعرته.

قال:

نَيَّب َفي أَكْفالِها واَزْعَقا

وقال: الأزيم من الإبل الذي لا يهدر.

وقال: الإزهاف: أن يطعن الرجل صاحبه طعنه على فوت فيبل منها.

وقال البكري: قد زمخر عشبه: إذا برعم وخرجت براعيمه.

وقال الكلابي: زلَّم السهم: إذا لم يكن فيه زيغ فأجاد صنعته. قال الخضري:

بِكَفَّيْهِ مَطْرُورُ الوَقِيعَةِ سَنَّهُ ... وحَشَّرَهُ بالأَمْسِ فَهوَ زَلِيمُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015