وقال: قد أخذتني إليها رذمة؛ أي: صوت.
وقال: هذه إبل روبى؛ أي: مرضى.
وقال: قد أرزمت إلى ولدها.
الرضيف، من اللبن: الذي يُلقى فيه الرَّضف، وهم يحمون الرَّضف فيلقونه في اللبن إذا كان بارداً ليسخن.
وقال: قد رهصت الدابة.
وقال: قد أربت بهذا المكان؛ أي: أعجبني وأنقت به.
وقال السعدي: أقم ريم بعيرك؛ أي: أقم ميله.
وقال: إنها لمرعجة البرق؛ أي: واسعة البرق.
وقال: ارتحض فلان رأيي: افتضح؛ وأصبح فلان رحيضاً في قومه.
وقال: جاء فلان يعدو مُرضًّا؛ أي: ما يترك جهداً من عدوه؛ قال:
إِذا اسْتحثُّوا مُبْطِئاً أرَضّا
وقال: المركاح؛ القتب الذي يستلقي فيلحُّ مؤخَّره.
وقال أبو الخرقاء: الرشيقة؛ من النساء: الحلوة.
وقال: أرقن جسده خلوقاً أو، دهناً؛ أي: أوسعه.
وقال: إنه لمرزئ إلى منعة؛ أي: مسند ظهره إلى عزٍّ.
وقال: الارتاز، إذا ضربه وقع فارتعد وارتعص.
وقال: التقى بنو فلان وبنو فلان فارتشقوا؛ أي: اختلطوا في القتال والسِّباب.
وقال: استرحل فلان فلاناً، إذا طلب إليه أن يركب في حاجته.
وقال الغنوي: مراهق الماء؛ حيث يضطرب فيكون له جرف، ثم ينقضُّ أيضا فيضطرب فيكون له جرف، فتلك المراهق؛ والواحد؛ مرهق.