الجيم (صفحة 130)

وقال: الحَفِيلُ: ما بقي في الكرم بعد قِطَافه.

وقال الخزاعي: قد استحلبت الشاة، فأحلبها.

وقال الطائي: قد أحال بفلان الخبز، إذا سمن عنه، وكل شيء سمن عنه، فهو كذاك.

وقال: القوس: حَنِيَّةٌ، وجماعة: حَنِيٌّ.

وقال: حجاج الصخرة: المكان المتكهف منها.

وقال: الحرصيان: القشر الذي بين الجلد والبطن؛ وقال الطائي: قوله:

.....حتى انطوَى ذُو ثَلاثها

يعني: الحرصيان، والكرش، والجلد.

وقال الحارثي: الحشر: التبن؛ والحماط: تبن الذُّرة.

وقال: إنه لحزور القدم؛ أي: قصير القدم.

وقال: الحزفرة: المكان الشديد.

وقال: حنان الله أن يلقي فلاناً؛ أي: معاذ الله.

وقال: لا حنَّكَ الله عن الشرِّ، يحن حنًّا.

وقال نقول: لقد كثر حمك فلان؛ أي: غنمه وإبله.

وقال الهمداني: الخَفِيلُ: ما يبقى في الكرم بعد القطاف من العنب.

وقال: الخِدَاءُ: القطاف، يقولون: تَخْدِي.

وقال: حَمِّطوا على كرمكم؛ أي: اجعلوا عليه شجراً يُكنُّه من الشمس، وهو في حمطةٍ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015