(فأحضرت عُذْري عَلَيْهِ الْأَمِير ... إِن عاذرا لي أَو تَارِكًا)
يَقُول إِن يكن الْأَمِير لي عاذرا أَو تَارِكًا وَقد يجوز الرّفْع على إِن يكن فِي فعلي خير أَو شَرّ
قَالَ الشَّاعِر
(فَإِن يَك فِي أَمْوَالنَا لَا نضق بِهِ ... ذِرَاعا وَإِن صبرا فنصبر للدهر)
كَأَنَّهُ قَالَ وَإِن يكن فِيهِ الصَّبْر صَبرنَا أَو وَقع صَبر وَقَالَ آخر
(فَتى فِي سَبِيل الله اصفر وَجهه ... ووجهك مِمَّا فِي الْقَوَارِير اصفرا)
يُرِيد كَانَ اصفرا
وَأما قَول امْرُؤ الْقَيْس