(منا الَّذِي اختير الرِّجَال سماحة ... وجودا إِذا هَب الرِّيَاح الزعازع)
أَي اختير من الرِّجَال وَقَالَ آخر
(أسْتَغْفر الله ذَنبا لست محصيه ... رب الْعباد إِلَيْهِ الْوَجْه وَالْعَمَل)
أَي من ذَنْب وَقَالَ آخر
(وَكُونُوا أَنْتُم وَبني أبيكم ... مَكَان الكليتين من الطحال)
أَي مَعَ بني أبيكم فَلَمَّا نزع مَعَ نَصبه وَقَالَ آخر
(وأغفر عوراء الْكَرِيم اصطناعه ... وَأعْرض عَن شتم اللئام تكرما)
أَي لاصطناعه
وَقَالَ الله جلّ وَعز فِي الْأَعْرَاف {وَاخْتَارَ مُوسَى قومه سبعين رجلا}