(أَفِي الولائم أَوْلَادًا لوَاحِدَة ... وَفِي العيادة أَوْلَادًا لعَلَّات) يَعْنِي لأمهات أَي تصيرون مرّة كَذَا وَمرَّة كَذَا وَتقول أقرشيا مرّة وتميما مرّة أَي تصير مرّة كَذَا وَمرَّة كَذَا
وَأما قَول الشَّاعِر
(ألحق عذابك بالقوم الَّذين طغوا ... وعائذا بك أَن يطغوا فيطغوني) فَكَأَنَّهُ قَالَ أعوذ بك عائذا
قَوْلهم كفى بزيد رجلا قَالَ الله عز وَجل {وَكفى بِاللَّه حسيبا} {وَكفى بِاللَّه شَهِيدا} {وَكفى بِرَبِّك هاديا ونصيرا} وَمثله كثير فِي كتاب الله عز وَجل
قَالَ الشَّاعِر هُوَ حسان بن ثَابت