وَهل زيد خَارج فَأخْرج مَعَه وليت زيدا حَاضر فأستفيد مِنْهُ وَفِي الْجحْد مَا زيد أخانا فنعرف حَقه وَفِي الدُّعَاء يَا زيد رزقك الله مَالا فتفيض مِنْهُ علينا وَفِي النَّفْي لَا مَكَان لَك فأكرمك
أما زيد فخارج فالفاء عماد أما وَقد مضى
قَول الشَّاعِر
(لنا هضبة لَا يدْخل الذل وَسطهَا ... ويأوي إِلَيْهَا المستجير فيعصما) مَعْنَاهُ ليعصما
نَحْو فرقد وفتق