بصددها (فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) .
3- وموصولا: كقوله تعالى ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا أي الذي هو أشد وهي هنا مبنية مع كونها مضافة، ولا ضير في ذلك.
4- أن تدل على معنى الكمال فتقع صفة للنكره نحو (زيد رجل أيّ رجل) أي كامل في صفات الرجال، وحالا للمعرفة ك (مررت بعبد الله أيّ رجل) .
5- أن تكون وصلة الى نداء ما فيه (ال) نحو (يا أيها الرجل) .
انتهى الجزء التاسع والعشرون ويليه الجزء الثلاثون