الصرف:

(ألقى) ، فيه إعلال بالقلب، أصله ألقي- بياء في آخره- تحرّكت الياء بعد فتح قلبت ألفا.

(معاذير) ، جمع معذرة على غير قياس «1» ، وهو اسم جمع على رأي الزمخشريّ..

[سورة القيامة (75) : الآيات 16 الى 19]

لا تُحَرِّكْ بِهِ لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (16) إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ (17) فَإِذا قَرَأْناهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ (18) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا بَيانَهُ (19)

الإعراب:

(لا) ناهية جازمة (به) متعلّق ب (تحرّك) ، (اللام) للتعليل (تعجل) مضارع منصوب بأن مضمرة.

والمصدر المؤوّل (أن تعجل) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (تحرّك) .

(به) الثاني متعلّق ب (تعجل) ، (علينا) متعلّق بمحذوف خبر إنّ (الفاء) عاطفة، والثانية رابطة للجواب.

جملة: «لا تحرّك ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «تعجل ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.

وجملة: «إنّ علينا جمعه ... » لا محلّ لها تعليل للنهي.

وجملة: «قرأناه ... » في محلّ جرّ مضاف إليه.

وجملة: «اتّبع ... » لا محلّ لها جواب شرط غير جازم.

19- (ثمّ) حرف عطف (علينا) متعلّق بخبر إنّ الثاني (بيانه) اسم إنّ منصوب..

طور بواسطة نورين ميديا © 2015