وجملة: «قد فاز ... » في محلّ جزم جواب الشرط مقترنة بالفاء.
وجملة: «يطع ... » في محلّ رفع خبر المبتدأ (من) .
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَها وَأَشْفَقْنَ مِنْها وَحَمَلَهَا الْإِنْسانُ إِنَّهُ كانَ ظَلُوماً جَهُولاً (72) لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنافِقِينَ وَالْمُنافِقاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَكانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً (73)
(على السموات) متعلّق ب (عرضنا) ، (الفاء) عاطفة (أن) حرف مصدريّ ونصب (يحملنها) مضارع مبنيّ على السكون في محلّ نصب.. و (ها) مفعول به (منها) متعلّق ب (أشفقن) ..
والمصدر المؤوّل (أن يحملنها..) في محلّ نصب مفعول به عامله أبين.
وجملة: «إنّا عرضنا ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «عرضنا..» في محلّ رفع خبر إنّ.
وجملة: «أبين ... » لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة.
وجملة: «يحملنها ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) .
وجملة: «أشفقن ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة أبين..
وجملة: «حملها الإنسان» لا محلّ لها معطوفة على جملة أبين.
وجملة: «إنّه كان ... » لا محلّ لها اعتراضيّة للتعليل.
وجملة: «كان ظلوما ... » في محلّ رفع خبر إنّ.
(73) (اللام) للتعليل (يعذّب) مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام..