والمصدر المؤوّل (أن تسكنوا ... ) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (جعل) .

والمصدر المؤوّل (أن تبتغوا) في محلّ جرّ باللام متعلّق ب (جعل) فهو معطوف على الأول.

وجملة: «جعل ... » لا محلّ لها استئنافيّة.

وجملة: «تسكنوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) المضمر.

وجملة: «تبتغوا ... » لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ (أن) الثاني.

وجملة: «لعلّكم تشكرون ... » لا محلّ لها معطوفة على استئناف مقدّر أي لعلّكم ترزقون ولعلّكم تشكرون.

وجملة: «تشكرون ... » في محلّ رفع خبر لعلّ.

[سورة القصص (28) : الآيات 74 الى 75]

وَيَوْمَ يُنادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ (74) وَنَزَعْنا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً فَقُلْنا هاتُوا بُرْهانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ (75)

الإعراب:

(ويوم يناديهم ... تزعمون) مرّ إعرابها «1» مفردات وجملا.

(75) (الواو) عاطفة (من كلّ) متعلّق ب (نزعنا) بمعنى أخرجنا (الفاء) عاطفة في الموضعين (هاتوا) فعل أمر جامد مبنيّ على حذف النون قياسا على نظائره ... (لله) متعلّق بخبر أنّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015