جملة: «قال..» لا محلّ لها استئنافيّة بيانيّة.
وجملة: «إنّ معي ربّي ... » لا محلّ لها تعليل لمقول القول المقدّر أي: كلّا لن يدركونا.
وجملة: «سيهدين» في محلّ رفع خبر ثان للمشبّه بالفعل «1» .
فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (63) وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ (64) وَأَنْجَيْنا مُوسى وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ (65) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ (66) إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَ (67)
وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ (68)
(الفاء) استئنافيّة (إلى موسى) متعلّق ب (أوحينا) ، (أن) تفسيريّة «2» ، (بعصاك) متعلّق بفعل اضرب، و (الباء) للاستعانة (الفاء) عاطفة في الموضعين (كالطود) متعلّق بمحذوف خبر كان.
جملة: «أوحينا ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «اضرب ... » لا محلّ لها تفسيريّة.
وجملة: «انفلق ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة مقدّرة أي فضرب فانفلق.