القسم الثاني: الحكم الوضعي، وهو: خطاب الله تعالى
المتعلق بجعل الشيء سبباً لشيء آخر، أو شرطاً له، أو مانعاً منه، أو رخصة، أو عزيمة.
وكل قسم يتنوَّع إلى أنواع، إليك بيانها: