قال سلمة: حدثنا أحمد، ثنا عبد الرزاق، قال مالك: نعم الرجل كان معمر، لولا روايته التفسير عن قتادة.
"المعرفة والتاريخ" 2/ 820
قال أبو طالب: قال أحمد بن حنبل: لا تضم أحدًا إلى معمر إلا وجدت معمرًا أطلب للعلم منه، وهو أول من رحل إلى اليمن.
"الجرح والتعديل" 8/ 256، "تهذيب الكمال" 28/ 307
قال الميموني: قال الإمام أحمد: لا تضم أحدًا إلى معمر إلا وجدته يتقدمه في الطلب، كان من أطلب أهل زمانه للعلم.
"تهذيب الكمال" 28/ 307
قال ابن عسكر: سمعت أحمد يقول: أحاديث معمر عن الأعمش التي يغلط فيها ليس هو من عبد الرزاق، إنما هو من معمر -يعني: الغلط.
"شرح علل الترمذي" لابن رجب 2/ 536
قال الأثرم: قال أحمد: حديث عبد الرزاق عن معمر أحب إليَّ من حديث هؤلاء البصريين، كان يتعاهد كتبه وينظر -يعني: باليمن- وكان يحدثهم بخطأ بالبصرة
"شرح علل الترمذي" 2/ 602
قال صالح: قال أبي: معمر أخطأ بالبصرة في إسناد حديث غيلان، ورجع باليمن فجعله منقطعًا.
"شرح علل الترمذي" 2/ 604
قال هلال بن العلاء الرقي: قال أحمد في حديث معمر، عن ثابت وأبان وغير واحد، عن أنس، عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه نهى عن الشغار (?)،