قد ارتَجَّت، وقعد الناس فخفنا أن ندع الجمعة فأشرفت عليهم فأخبرتهم: أنا نخرجه بعد صلاة الجمعة.
"المناقب" ص 490 - 493، "سير أعلام النبلاء" 11/ 227، 336، "طبقات الشافعية" 2/ 34، "الجوهر المحصل" ص 128، "المنهج الأحمد" 1/ 114
قال حنبل: أعطى بعض ولد الفضل بن الربيع أبا عبد اللَّه وهو في الحبس ثلاث شعرات. فقال: هذا من شعر النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فأوصى أبو عبد اللَّه عند موته أن يجعل على كل عين شعرة، وشعرة على لسانه، ففعل به ذلك عند موته.
"المناقب" لابن الجوزي ص 493، "سير أعلام النبلاء" 11/ 337
قال صالح: جعل أبي يحرك لسانه إلى أن توفي.
"المناقب" لابن الجوزي ص 495، "سير أعلام النبلاء" 11/ 342
قال البخاري: مات أحمد بن محمد بن حنبل سنة إحدى وأربعين ومائتين، يوم الجمعة لاثنتي عشرة خلت من ربيع الآخر (?).
"التاريخ الكبير" 2/ 5، "التاريخ الصغير" 2/ 345
قال صالح: توفي أبي رحمه اللَّه في يوم الجمعة لاثنتي (?) عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول لساعتين من النهار أو أكثر أو أقل، من سنة إحدى وأربعين ومائتين، فكان سنه من يوم ولد إلى أن توفي سبعة وسبعين رحمة اللَّه عليه.
"السيرة" لصالح ص 30
قال المرُّوذي: مولد أبي عبد اللَّه أحمد بن حنبل سنة أربع وستين ومائة، وتوفي سنة إحدى وأربعين ومائتين ببغداد يوم الجمعة [لاثنتي عشرة ليلة خلت