فيقول: قد جاءَنا مولود، فيمضي هو، وأُصلي أنا الغداة وأخرج إلى القنطرة أو باب التبن، فآخذ ما يصلح للنساءِ وأبعث به إليه.
"المناقب" لابن الجوزي ص 379
قال إسحاق بن إبراهيم: رأيت أبا عبد اللَّه يضرب ابنته على اللحن وبيتهرها.
"المناقب" لابن الجوزي ص 384
قال أحمد بن يعقوب: حدثتني فاطمة بنت أحمد بن حنبل قالت: وقع الحريق في بيت أخي صالح، فدخلوا فإذا ثوب كان لأبي قد أكلت النار ما حوله وهو سليم.
"المناقب" لابن الجوزي ص 384، "سير أعلام النبلاء" 11/ 230