أحمد، ومحمد بن نوح، إلى أن انتهت على يد المتوكل.
قال حنبل (ص 84 - 85): ثم ولي جعفر المتوكل فلما ولي انكشف ذلك عن المسلمين، وأظهر اللَّه السنة، وفرَّج عن الناس. اهـ.
وروى حنبل أخبار المحنة إما عن الإمام أحمد، أو عن أبيه إسحاق. وروى كثيرًا من الأحاديث عن الإمام أحمد، وغيره.
ذكره ابن أبي يعلى في "جزء فيه المسائل التي حلف عليها أحمد" (ص 80).
ذكره ابن أبي يعلى في "الطبقات" 3/ 24، وابن تيمية في "مجموع الفتاوى" 34/ 112، والذهبي في "سير أعلام النبلاء" 11/ 185، 331 ونقل منه بعض الأخبار، وقال: وهو مجلد .. وذكر الخلال حكايات في عقل أحمد وحياته في المكتب، وورعه في الصغر. اهـ. وهو مفقود مثل كتابه "الجامع".
ذكره ابن أبي يعلى في "طبقات الحنابلة" 3/ 104، وبكر أبو زيد في "المدخل المفصل" 1/ 428.
ذكره السعدي في "الجوهر المحصل" ص 155، وبكر أبو زيد في "المدخل المفصل" 1/ 428.
ذكره الذهبي في "سير الأعلام" 16/ 128، وانظر "المدخل المفصل" 1/ 428، و"معجم مصنفات الحنابلة" 1/ 360.
ذكره الخطيب في "تاريخ بغداد" 2/ 334، والسمعاني في "الأنساب"