فلا، وأما الرافضة الذين يردون الحديث فلا (?).
قال: سألت أبا عبد اللَّه عن أمر مكة. فقال: دخلت صلحا. فقلت: وأي شيء في ذلك؟ فقال: حديث الزهري (?).
قال: كنت في مجلس أحمد، فقال له رجل: يا أبا عبد اللَّه رأيت يزيد بن هارون في النوم، فقلت: له ما فعل اللَّه بك؟ قال: غفر لي، ورحمني، وعاتبني (?).
حدث عن الإمام أحمد أشياء، منها قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول: هاهنا رجل خلقه اللَّه لهذا الشأن يظهر الكذابين -يعني يحيى بن معين (?).
نقل عن الإمام أحمد أشياء، منها المحنة (?).
قال: قلت لأحمد: يا أبا عبد اللَّه أيش تقول في رجل ليس عنده شيء، وله قرابة عندهم وليمة، ترى أن يقترض ويهدي لهم؟ قال: نعم (?).
حدث عن الإمام أحمد، قال: حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا يحيى بن سعيد، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن الشعبي أنه قال لجابر الجعفي: لا تموت حتى تأتيهم بالكذب. قال: فما مات حتى أتاهم بالكذب عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- (?).