«وَرَأَيْتُ عَفَّانَ يَحُضُّ أَصْحَابَ الْحَدِيثِ عَلَى الضَّبْطِ وَالتَّغْيِيرِ لِيُصَحِّحُوا مَا أَخَذُوا عَنْهُ مِنَ الْحَدِيثِ» وَيَنْبَغِي كُلَّمَا عَارَضَ بِوَرَقَةٍ أَنْ يَنْشُرَهَا؛ لِئَلَّا يَنْطَمِسَ الْمُصَلَّحُ، وَيَكُونَ مَا يَنْشُرُ بِهِ نُحَاتَةَ السَّاجِ أَوْ غَيْرَهَ مِنَ الْخَشَبِ، وَيَتَّقِي اسْتِعْمَالَ التُّرَابِ