ذِكْرَ الْأَسْبَابِ الَّتِي يُسْتَعَانُ بِهَا عَلَى حِفْظِ الْحَدِيثِ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ قَصْدُ الطَّالِبِ بِالْحِفْظِ ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ تَعَالَى وَالنَّصِيحَةَ لِلْمُسْلِمِينَ فِي الْإِيَضَاحِ وَالتَّبْيِينِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015