مَا قِيلَ فِي فَوَاتِ الْمَجْلِسِ وَالْإِعَادَةِ وَالِاعْتِيَاضِ مَنْ تَعَذَّرَ اسْتِدْرَاكُهُ بِالْإِجَازَةِ قَدْ جَرَتِ الْعَادَةُ فِي الْحَدِيثِ بِكَرَاهَةِ تَكْرِيرِ مَاضِيهِ وَاسْتِثْقَالِ الْإِعَادَةِ لِفَائِتِهِ وَمُنْقَضِيهِ حَتَّى قَالَ بَعْضُ الشُّعَرَاءِ يُخَاطِبَ أَحَدَ الثُّقَلَاءِ