أدركت من يكتحل هكذا إلا من ضرورة.

وروي في الكحل أنه يكتحل وترًا.

وفي رواية ابن نافع: أيكتحل بالإثمد؟

قال: ما هو من عمل الناس وما سمعت فيه بنهي.

وسئل ابن القاسم عن دخول الحمام؟ قال: إن وجدته خاليًا أو كنت تدخل مع قوم يستترون فلا بأس، وإن كانوا لا يتحفظون لم أرَ أن تدخله، وإن كنت أن تتحفظ.

وكان ابن وهب يدخله مع العامة ثم ترك فكان يدخله مخليًا.

قيل: هل للمئزر التي يدخل بها الحمام قدر؟ قال: لا

قال: وأكره للمرأة دخول الحمام وإن كانت مريضة إلا أن لا يكون معها أحد.

قال مالك: ولا يعجبني أن يُختن الصبي ابن سبعة أيام وهذا فعل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015