{فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا , قال لأهله امكثوا إني آنست نارا , لعلي آتيكم منها بخبر , أو جذوة من النار لعلكم

{فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ نَارًا , قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا , لَعَلِّي آتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ , أَوْ جَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص112: {آنَسَ}: أَبْصَرَ.

الجَذْوَةُ: قِطْعَةٌ غَلِيظَةٌ مِنَ الخَشَبِ , لَيْسَ فِيهَا لَهَبٌ، وَالشِّهَابُ فِيهِ لَهَبٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015