{قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين على أن تأجرني ثماني حجج , فإن أتممت عشرا فمن عندك , وما أريد أن أشق عليك , ستجدني إن شاء الله

{قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ , فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ , وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ , سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللهُ مِنَ الصَّالِحِينَ , قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ , أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ , وَاللهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج3ص89: يَأجُرُ فُلاَنًا: يُعْطِيهِ أَجْرًا، وَمِنْهُ فِي التَّعْزِيَةِ: أَجَرَكَ اللهُ.

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص112: العُدْوَانُ , وَالعَدَاءُ , وَالتَّعَدِّي , وَاحِدٌ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015