{ولو ترى إذ فزعوا فلا فوت , وأخذوا من مكان قريب , وقالوا آمنا به , وأنى لهم التناوش من مكان بعيد , وقد كفروا به من قبل , ويقذفون بالغيب من

{وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا فَلَا فَوْتَ , وَأُخِذُوا مِنْ مَكَانٍ قَرِيبٍ , وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ , وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ , وَقَدْ كَفَرُوا بِهِ مِنْ قَبْلُ , وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ , وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ كَمَا فُعِلَ بِأَشْيَاعِهِمْ مِنْ قَبْلُ , إِنَّهُمْ كَانُوا فِي شَكٍّ مُرِيبٍ} (?)

قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص121: {التَّنَاوُشُ}: الرَّدُّ مِنَ الآخِرَةِ إِلَى الدُّنْيَا.

{وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ}: مِنْ مَالٍ , أَوْ وَلَدٍ , أَوْ زَهْرَةٍ.

{بِأَشْيَاعِهِمْ}: بِأَمْثَالِهِمْ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015