{وَكَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَمَا بَلَغُوا مِعْشَارَ مَا آتَيْنَاهُمْ , فَكَذَّبُوا رُسُلِي فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ , قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا للهِ مَثْنَى وَفُرَادَى , ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ , إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ} (?)
قَالَ الْبُخَارِيُّ ج6ص121: {مِعْشَارٌ}: عُشْرٌ.
{أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ}: بِطَاعَةِ اللهِ.
{مَثْنَى وَفُرَادَى}: وَاحِدٌ , وَاثْنَيْنِ.