وأنا أشكر الأستاذ عبد الرحمن الطباع الأمين العام لوزارة الأوقاف أن أشار بتأليف هذا الكتاب، وللأستاذ ظهير الكزبري مفتشها العام أن أشرف على إخراجه.
وأشكر الأستاذين عبد القادر العاني وحمدي الحلبي على ما أمداني به من أخبار المسجد في عهده الأخير التي لم يدوّنها التاريخ.
وأشكر الأستاذين صلاح الدين المنجد ومحمد أحمد دهمان على ما استفدته من مباحثهما ومنشوراتهما.
وأشكر الأستاذين عبد القادر الريحاوي مفتش الآثار، وأبا الفرج العش على نظرهما في الكتاب، وعلى ما أبدياه من ملاحظات.
وأشكر كل من يتفضل فيدلّني على نقص فيه، أو يرشدني إلى خطأ لا سيما في الأرقام التي لا آمن عليها التحريف عند الطبع.
والحمد لله من قبل ومن بعد.
... (?)