انسب بالمعنى من رق. فى وزغ والوزغ ايضا الرعشة والرجل الحارض الفشل. ضبطه ابن الاثير بفتح فسكون. فى هقغ هقغ بالقاف كمنع ضعف من جوع او مرض. قوله بالقاف هكذا فى سائر النسخ وهو غلط صوابه بالفاء

(باب الفاء)

فى اسف اسفه اغضبه. هو هكذا فى سائر النسخ من باب ضرب والصواب آسفه بالمد. قلت المصنف اذا اطلق الماضى كان من باب كتب كما نبه عليه فى الخطبة فكيف قال الشارح انه من باب ضرب. فى اشف الاشفى بكسر الهمزة وفتح الفاء الاسكاف. صوابه للاسكاف وهو مثقب له. قلت المصنف اعاده فى شفى اليائى الذى قدمه على الواوى سهوا ونص عبارته والاشفى المثقب والسراد يخرز به ويؤنث وكذلك الجوهرى اورده فى الموضعين مع انه قال فى اشف انه فعلى وعبارة العباب فى اشف الاشفى الاسكاف وهو فعلى والجمع الاشافى اما السراد فالمصنف ذكره فى مادته بمعنى السرد لا بمعنى الآلة. فى انف والمئناف السائر فى اول الليل. هكذا فى سائر النسخ والصواب فى اول النهار. وبعده ونصل مؤنف كمعظم قد انف تأنيفا. قوله كمعظم قد انف تأنيفا هكذا فى سائر النسخ وليس فيه تفسير الحرف والظاهر انه سقط قوله محدد بعد كمعظم. فى ثحف الثحف بالمهملة مكسورة وككتف ذات الطريق من الكرش. الصواب ذات الطرائق. فى جحف الجحفة النقطة من المرتع فى قوز الفلاة صوابه فى قرن الفلاة وقرنها رأسها. قلت عبارة اللسان والمصنف فسر القوز بانه المستدير من الرمل والكثيب المشرف فهو اولى من القرن. فى جذف ومجذافة السفينة م والدال المهملة لغة فى الكل. قوله ومجذافة السفينة الخ كان الاولى ان يقول مجذاف السفينة ما يدفع به او احالته على الدال. قلت الجوهرى اقتصر على المجذاف. فى جرف وارض جرفة مختلفة. مقتضى صنيعه انه بالفتح وضبطه بعضهم كفرحة. فى جحف والمحجوف المشتكى اصل اللهزمة. فيه نظر فان هذا تفسير للمنكوف اما المحجوف فهو من بع مغص شديد فى بطنه. فى حسف الحسف الشوك. مقتضى سياقه انه بالفتح وضبطه الضغانى فى التكملة بالتحريك. فى حشف وكامير الخلق من الثياب واستحشف لبسه. هكذا فى سائر النسخ وصوابه وتحشف. الحنظف بالمعجمة كجندل الضخم البطن. صوابه بالطاء المهملة. قلت كذا ضبطه فى اللسان فى مادة حطف ونبه على ان النون فيه زائدة. فى حفف وحفتهم الحاجة اى هم محاويح وقوم محفوفون. قوله اى هم الخ الصواب فى السياق اى محاويح وهم قوم الخ. قلت المصنف لم يذكر المحاويح فى مادتها وفى المصباح واحوج وزان أكرم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015