في الصحاح والظاهر أنه غير عربي، أما لفظ الكيمياء فإن كان عربيًا فهو من معنى الخفاء، غير أن الإمام الخفاجي جزم بأنها لغة مولدة من اليونانية وأصل معناها الحيلة والحذق،
• البرقيل بالكسر الجلاهق يرمى به البندق ثم قال في جلهق الجلاهق البندق الذي يرمى به وأصله بالفارسية جله وهي كبة الغزل وقال في بندق البندق بالضم الذي يرمى به فيكون حاصل الكلام البرقيل الجلاهق يرمى به الجلاهق،
• الايوان بالكسر الصفة العظيمة كالازج وفي ازج الازج ضرب من الأبنية وفي صفف صفة الدار والسرج م،
• الحجرة الغرفة وفي غرف الغرفة العلية ثم قال في علل والعلية بكسرتين وتضم العين الغرفة ج العلالى ثم قال في المعتل والعلية بالضم والكسر الغرفة ج العلالى،
• الجند العسكر، ثم قال في الراء العسكر الجمع والكثير من كل شيء، فالكثير من الشجر والحجر على هذا جند،
• البن شيء يتخذ كالمرى وفي مرر المرى أدام الكامخ وفي كمخ الكامخ أدام فيكون حاصل الكلام المرى ادام ادام،
• الجنس أعم من النوع وهو كل ضرب من الشيء فالإبل جنس من البهائم، وفي نوع النوع كل ضرب من الشيء وكل صنف من كل شيء، وفي صنف الصنف بالكسر والفتح النوع والضرب فيكون المعنى أن الجنس ضرب أو صنف أو نوع، وقد سبقه إلى هذا التعريف الجوهري وتقدم ذكره فكان عليه أن يعرف الجنس بالمعنى الاصطلاحي كما عرف الجوهر والعرض وهذا النموذج كاف.
ومن خلل القاموس أيضًا أن مصنفه يذكر ما بعد من قبيل الفضول واللغو إما لضرورة العلم به والاستغناء عنه أو لعدم تحققه،
• فمن ذلك إيراده الفعل المجهول بعد الفعل المعلوم كما بينه في النقد الثالث وكقوله انطلق ذهب وانطلق به للمجهول ذهب به،
• وقوله في هرق وأصل اراق اريق وأصل يريق وأصل يريق يؤريق،
• المصبح كمكرم موضع الاصباح ووقته وفاته المصدر الميمي،
• المنفرق يكون موضعًا ومصدرًا،
• المنارة والأصل منورة موضع النور،
• أضمره أخفاه والموضع والمفعول مضمر وفاته اسم المكان والمصدر الميمي،
• المكسر كمنزل موضع الكسر،
• المقطع كمقعد موضع القطع وبقي عليه اسم الزمان والمصدر الميمي ثم قال وكمنبر ما يقطع به الشيء ومثله قوله في حلق وكمنبر الموسى وفي نحت المنحت ما ينحت به،
• المنقلب للمصدر وللمكان وبقي عليه المكان،
• الدبة الفعلة الواحدة من الدبيب والجمع ككتاب وهو يوهم أنه لا يقال دبات،
• طرف بعينه حرك جفنيها المرة منه طرفة،
• غرفة قطعة وناصيته جزها والمرة منه غرفة إلى أن قال