في الدال ثم قال في طفف وخذ ما طف لك واستطف ما ارتفع لك وأمكن ودنا منك ولم يحك استطف أمرنا،
• رجل مخارف بالخاء وفتح الراء فسره بمحدود محروم وهو محارف،
• هم في غدف محركة فسره بنعمة وخصب ودعه ثم قال في غطف الغطف محركة سعة العيش،
• سرعف الصبي أحسن غذاءه ثم قال بعدها سرهفت الصبي أحسنت غذاءه ونعمته،
• الشنعوف أعالي الجبال أو رؤوسها وهو الشنخوب وحقه أن يقول أعلى الجبل أو رأسه لأن الشنعوف مفرد،
• ما ذقت لواقًا فسره بشيئًا والأولى أن يفسره بلواكًا لأنه الأصل وفسر لواكًا في بابا بمضاغا،
• الرغلة فسرها بالقلفة وهي قلب الغرلة،
• بعد أن ذكر حرمى والله وحزمى والله وحمى والله وغرمى الله قال في غرمى أنها كلمة تقال في معنى اليمين يقال غرمى وجدك كما يقال أما وجدك فلم لم يقل غرمى والله،
• مازال راتمًا فسره بمقيمًا وهو راتب،
• ارتجم الشيء ركب بعضه بعضًا وهو ارتكب ومثله ارتطم،
• فسر اللفام بما على طرف الأنف من النقاب وهو اللثام،
• فسر الجعم للبعير بعبارة طويلة وهو الكعم،
• فسر اللحاسم بأنها مجاري الأودية الضيقة جمع لحسم بالضم ثم عرف اللهاسم بأنها مجاري الأودية الضيقة الواحد كقنفذ،
• فسر الندم بالسكيس الظريف وهو الندب،
• تنشم العلم تلطف في التماسه وهو تنمسه،
• فسر العبن بالغلظ في الجسم والخشونة وهو العبل،
• كبن الثوب ثناه إلى داخل ثم خاطه وهو خبن،
• في تون هو يتتاون للصيد إذا جاء مرة عن يمينه ومرة عن شماله وكذا قال في تثاون،
• أرجه أخر الأمر عن وقته وهو ارجأ ومثله ارجى وارجل وازخى وأوجى على أن حق التعبير ان يقال أرجه الأمر أخره عنه وقته،
• التلى فسره بالكثير الأيمان وهو الالى،
• فسرتها بغفل وهوسها فتفسيره هذا غفلة على غفلة وربما جاءت ألفاظ متقاربة في اللفظ ومعناها واحد ففسر كلاً منها بتفسير مغاير كما في حذفره وحزفره وحزمره وحرزمه وحصرمه وحطمره وحمطره وطحرمه وطحمره ودحمره وزحمره وحضجره وضحجره فإنها كلها بمعنى ملأه فقال في الأولى والثانية ملأه وفي الثالثة الحزمرة الملء وفي الرابعة حرزم الإناء ملأه وفي الخامسة حصرم القربة ملأها فقيده بالقربة وهذا النموذج كاف.