(- ثمَّ كَانَت غَزْوَة دومة الجندل)
وَذَلِكَ أَن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بلغه أَن جمعا تجمعُوا بهَا فغزاهم رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى بلغ دومة الجندل فَلم ير كيدا واستخلف على الْمَدِينَة سِبَاع بن عرفطة الْغِفَارِيّ ثمَّ رَجَعَ إِلَى الْمَدِينَة