و {مُوسَى الْكِتَابَ} (?) و {عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ} (?)،

و{وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ} (?) وشبهه.

فالإمالة فيه سائغة في الوقف؛ لعدم ذلك الساكن هناك، على أن أبا شعيب قد روى عن اليزيدي إمالة الراء مع الساكن في الوصل، نحو قوله تعالى (?): {نَرَى اللَّهَ} (?) و {يَرَى الَّذِينَ} (?)، و {الْكُبْرَى اذْهَبْ} (?)

و{الْقُرَى الَّتِي} (?) و {النَّصَارَى الْمَسِيحُ} (?) وشبهه مما فيه الراء، وبذلك قرأت في مذهبه، وبه آخذ، فاعلم ذلك، وبالله التوفيق (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015