عَصَيْتَ} (?) في يونس (?)، و {رِدْءًا} ... في القصص (?)، وفي قوله: {عَادًا الْأُولَى} (?)، في (والنجم)، ويأتي الاختلاف في ذلك في موضعه إن شاء الله (?).
اعلم: أنا أبا عمرو كان إذا قرأ في الصلاة أو أدرج في قراءته أو قرأ بالإدغام لم يهمز كل همزة ساكنة؛ سواء كانت فاءً أو عينًا أو لامًا نحو قوله:
{يُؤْمِنُونَ}، و {يُؤْلُونَ} (?)، و {وَالْمُؤْتَفِكَاتُ} (?)،