هُدى} (?)، و {إنَّه هُوَ} (?)، و {لِعِبَادَتِهِ هَلِ تَعْلَمُ} (?)، و {أَن يَأْتِيَ يوْمٌ} (?). و {وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍ} (?)، و {لَا أَبْرَحُ حَتَّى} (?) و {يَشْفَعُ عِنْدَهُ} (?). و {إِذَا قِيلَ لَهُم} (?)، و {وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ} (?). و {نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا} (?) و {النَّاسَ سُكَارَى} (?)، و {الشَّوْكَةِ تَكُونُ} (?)، و {شَهْرُ رَمَضَانَ} (?)، و {وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ} (?)، و {يَعْلَمُ مَا} (?)، و {لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ} (?)، وما كان مثله من سائر حروف المعجم [حيث وقع] (?) إلا قوله - عز وجل - في (لقمان): {فَلَا يَحْزُنْكَ كُفْرُهُ} (?)، فإنه لم يدغمه