و {يُرِيهُمُ اللهُ} (?)، و {بِهُمُ الأَسْبَاب} (?) وشبهه، وذلك في حال الوصل، فإن وقفا (?) على الميم كسرا الهاء وسكّنا الميم.
وحمزة على أصله في الكلم الثلاث المتقدمة؛ يضم الهاء منهن على كل حال (?)، وأبو عمرو يكسر الهاء والميم في ذلك كله في حال الوصل أيضا. والباقون: يكسرون الهاء ويضمون الميم فيه. ولا خلاف بين الجماعة أن الميم في جميع ما تقدّم ساكنة في الوقف (?).
اعلم أرشدك الله أني إنما أفرد (?) مذهبه في هذا الباب في الحروف المتحركة (?) التي تتماثل في اللفظ وتتقارب في المخرج لا غيره، وهي تأتي