الْيَاء من {لي} و {سبيلي أَدْعُو} وَفِي الْكَهْف {من دوني أَوْلِيَاء} وَفِي طه و {وَيسر لي أَمْرِي} وَفِي النَّمْل / لِيَبْلُوَنِي ءاشكر / وَزَاد قنبل عَنهُ سَبْعَة مَوَاضِع فسكن الْيَاء فِيهَا فِي هود والاحقاف {وَلَكِنِّي أَرَاكُم} وفيهَا {فطرني أَفلا} و {إِنِّي أَرَاكُم} وَفِي النَّمْل {أوزعني أَن} وَفِي الزخرف {من تحتي أَفلا} وروى ابو ربيعَة عَن قنبل وَعَن البزى فِي الْقَصَص {عِنْدِي أَو لم} بالاسكان وَتفرد نَافِع بِفَتْح ياءين فِي يُوسُف {هَذِه سبيلي أَدْعُو} وَفِي النَّمْل لِيَبْلُوَنِي ءأشكر) وروى ورش عَنهُ {أوزعني} فِي السورتين بِالْفَتْح وروى قالون عَنهُ الحرفين بالاسكان وَنقض ابو عَمْرو اصله فِي تِسْعَة مَوَاضِع فسكن الْيَاء فِي هود {فطرني أَفلا} وَفِي يُوسُف {ليحزنني أَن} و {سبيلي أَدْعُو} وَفِي طه {لم حشرتني أعمى} وَفِي النَّمْل {أوزعني أَن} و / لِيَبْلُوَنِي ءأشكر / وَفِي الزمر {تأمروني أعبد} وَفِي الاحقاف {أوزعني أَن} و {أتعدانني أَن} وَفتح ابْن