فصل
في حقيقة التوكل في الرزق
فهو: ألا تتشرف نفسُه إلى أحدٍ من الناس؛ بل يعلم أنه لا يرزق سواه، ولا يَضر ولا يَنفع شيءٌ إلابإذنه.
والتعلق بالأسباب (?) ليس من ضعف التوكل (?) وإنما هو بلاءٌ من الطبع.